قرية الزاوية هنا سنبدا القصة
5 مشترك
قرية الزاوية
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 1
قرية الزاوية
السلام عليكم
قرية الزاوية هنا سنبدا القصة
قرية الزاوية هنا سنبدا القصة
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 2
رد: قرية الزاوية
شباب اي حد بعرف عن قرية الزاوية سلفيت فلسطين
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 3
رد: قرية الزاوية
بلدة الزاوية
الزي الشعبي في بلدة الزاوية
لم يكن الزي في بلدة الزاوية يختلف في مكوناته ومسمياته عما هو عليه في البلدان المجاورة، فهو يتكون من نفس القطع والأجزاء، وتطلق عليه نفس المسميات عند الرجال والنساء.بالرغم من أن هذه الملابس لم تكن متوفرة في البلدة، وأن المصدر الرئيسي لها هو متاجر مدينة نابلس في الغالب. إلا أن هذه الملابس كانت متوفرة وحسب ذوق ورغبات الناس والتي اعتادوا عليها وتوارثوها عن الأجداد.
لم تكن الأموال متوفرة بين أيدي الغالبية العظمى من الناس، ولذا كانوا يشترون احتياجاتهم من المتاجر بالدين. فإذا ما حل موسم من المواسم قاموا ببيع إنتاجهم وتسديد ما ترتب عليهم من ديون وكثيرا ما كان يغبن هؤلاء بالأسعار نتيجة الحاجة وضيق ذات اليد.كان وصول أهل البلدة إلى المدينة لا يتم إلا عند الحاجة لبيع محصول أو إنتاج فائض عن الحاجة. فبعد جني الموسم الصيفي من الحبوب أو الزيتون والزيت في الشتاء أو منتجات المواشي، يقوم الرجل بتسوية حساباته مع التجار ويدفع ما يترتب عليه ويتقاضى الباقي -إن بقي له شيء- ويعود إلى البلدة محملا باحتياجات البيت والأسرة.
ولذلك نجد أن الأسرة كانت تكتفي بموسمين للشراء؛ موسم الصيف وموسم الشتاء، وفي بعض المناسبات الاستثنائية كالزواج أو غيره.كل هذه العوامل كانت كفيلة بجعل حياة أهل البلدة بسيطة متواضعة، فالرجل والمرأة يكتفي كل منهما بأبسط الثياب وكثيرا ما نجدهما يشتركان في استعمال بعضها كالعباءة أو المداس، ولم يكن ينظر إلى ذلك على أنه منقصة أو يعيب صاحبه.
1- زي المرأة
اتصفت ثياب المرأة في البلدة بالبساطة، ولذا فهي لا تحتاج إلى كثير من المعاناة من أجل حياكتها، فإذا ما استثنينا الثوب والعباءة فكل أزيائها تشترى جاهزة من المتاجر ولا تحتاج إلى كبير عناء لتجهيزها.
ومن هنا كان يوجد في البلدة امرأة أو أكثر تقوم بتفصيل الثياب لنساء البلدة، هذه الثياب التي تتشابه في جملتها مع بعض التغييرات البسيطة في قصة صدر الثوب. حيث يضاف إليه وعلى حوافه عادة )الكشكش(.
تُحضر المرأة قطعة من المتجر ثم تذهب إلى الخيّاطة وبعد أن تأخذ الخيّاطة قياسات المرأة اللازمة، وهي بالمناسبة قياسات قليلة بسيطة تعتمد فيها المرأة على الشبر (وهو الفسحة بين الإبهام والخنصر من أصابع الكف عن انبساطها). وبعد فترة يكون الثوب جاهزا. لم تكن الآلة قد عُرفت بعد في الريف، ولذا كانت العملية تعتمد على الإبرة والخيط والمهارة اليدوية. ومن النسوة من كانت تعتمد على نفسها في خياطة الثوب بعد أن تقوم امرأة عارفة بقصه وتفصيله.أما بقية أجزاء الزي للمرأة فهي تشترى جاهزة من السوق كقطع قماش تقوم المرأة بإعدادها من أجل التزين بها باستثناء العباءة التي كانت تقص في المدينة ولا تحتاج لقياسات لها لأنها كلها متشابهة متقاربة في الحجم وأهم الملابس التي كانت تستخدمها المرأة في الريف:
الثوب (الفستان(
وهو قطعة من ثوب تختاره المرأة بما يتناسب مع ذوقها ورغبتها فيخاط لترتديه المرأة فوق لباسها الداخلي ويكون من أسفل العنق حتى الكعبين بحيث يستر الجسد كاملا، وهو الجزء الظاهر من زي المرأة.
الصمادة
قطعة من القماش يغطى بها الرأس وله خيطان يتدليان فوق الصدغين ليعقدا تحت الذقن، وتزينها المرأة بالقطع الفضية كالمجيديات مثلا.
العصبة
وهي قطعة من الحرير، تقوم المرأة بطيها عدة طيات ثم تضعها بشكل دائي أعلى الجبين وجانبي الرأس، وتعقدها من الخلف، وتكون عادة فوق الصمادة، وغالبا ما تكون منديلا من الحرير الأخضر.
الحطة
وهي غطاء الرأس عند المرأة ومكانها فوق العصبة والصمادة، وتغطي الرأس والعنق من الخلف والأكتاف وجزءا من الصدر، وتكون عادة باللون الأسود أو البني.
الشداد
ويلفظ بتسكين الشين، وهو قطعة من الحرير الناعم، تقوم المرأة بطيه بطريقة فنية، ثم تشد به ثوبها عند الخصر، وعادة ما يكون من الحرير الأحمر والأبيض المخطط. وتستخدمه المرأة لحفظ النقود أو غيرها بين طياته، ويصل في سمكه بعد الطي 5سم وعرضه 10سم.
العباءة
والعباءة للمرأة نوعان: عباءة الجوخ وهي من الجوخ الأزرق النيلي، لها أكمام قصيرة، تضعها المرأة فوق الرأس وتغطي به جسدها كاملا. والنوع الثاني: من الحرير الزهيد الأسود وتسمى الحرايرية. وتستخدمه المرأة عند الخرجة القريبة للعمل الزراعي.
الملابس الداخلية
وهي غالبا من القطن، تقوم المرأة بقصها وخياطتها لترتديها تحت الثوب وفوق الجسد مباشرة. والسروال؛ وهو يلبس من الخصر إلى الكاحلين واسع فضفاض، يثبت عند الخصر بخيط طويل، ويضيق عند الكاحل.
الحذاء
كانت المرأة تشارك الرجل في نوعية الأحذية، فهي مصنوعة من جلد البعير، كنعل لها، وأما الغطاء العلوي فيصنع من جلد الماعز. وهو نوعان: المداس والبلغة، ولا يفرق بينهما إلا الرباط في المداس.
2- زي الرجل
كان المستهجن على الرجل في البلدة أن يخرج إلى الطريق حاسر الرأس، فغطاء الرأس جزء من الاحتشام، ولذلك عمد أهل الريف على وضع غطاء الرأس على رؤوس الأطفال منذ السنة السابعة أو الثامنة وهذا الغطاء يطلق عليه الحطة وهي أنواع منها:
3- الحطة المقصبة
وهي مصنوعة من الحرير المقصب بالألوان الحمراء أو البني أو الرمادي، وكانت تلبس من قبل العرسان عادة ويحتفظ بها الشاب أطول فترة ممكنة.
حطة الصوف
وهي من الصوف كما يدل اسمها، ولها ألوان عدة فمنها الأسود والأحمر والأصفر والبني. وتثبت الحطة على الرأس بالعقال وهو مقصب سميك يصل وزنه إلى 1.5 كغم.
وأما ما يكسو الرجل به جسده فهو مأخوذ من أقمشة مختلفة حسب قدرة الرجل وإمكاناته وذوقه ومنها:
1- الروزا
وهو ثوب للرجل، وغالبا ما يكون باللون الأبيض أو البيج أو الرمادي.
2- الصرطلي
وهو ثوب للرجل غالبا ما يكون من الحرير أو فيه نسبة عالية من الحرير، وهو مخطط طوليا وله ألوان عدة.
3- الكبر
وهو مأخوذ من الصوف.
4- الديما
وهو يشبه الصرطلي لكنه مصنوع من القطن.
5- التقصيرة
وهي قطعة من الجوخ تشبه في تفصيلها الصدرية للرجال، قصيرة تصل إلى أعلى الخصرين بدون أكمام، تلبس فوق الكبر وتحت المعطف أحيانا.
6- العباءة
وهي ثوب كبير مفتوح من الأمام، بعضها بأردان طويلة تسمى خيالية، وبعضها بأردان قصيرة. يضعها الرجل فوق الكتفين وتغطي جسده كاملا حتى الكاحلين وتصنع العباءة من الصوف أو الوبر.
المزوية
وهي عباءة خفيفة رقيقة مصنوعة من الحرير.
المداس
وهو شبيه بالمداس الذي ترتديه المرأة. ولكن النوع الآخر المميز والذي ينتعله الرجال هو ما يسمى بالمداس ترازي، ويمتاز بعنق طويل ورباط، وهو أشبه ما يكون بحذاء الرياضة للشباب. والبلغة وهي حذاء بدون رباط.
الزي الشعبي في بلدة الزاوية
لم يكن الزي في بلدة الزاوية يختلف في مكوناته ومسمياته عما هو عليه في البلدان المجاورة، فهو يتكون من نفس القطع والأجزاء، وتطلق عليه نفس المسميات عند الرجال والنساء.بالرغم من أن هذه الملابس لم تكن متوفرة في البلدة، وأن المصدر الرئيسي لها هو متاجر مدينة نابلس في الغالب. إلا أن هذه الملابس كانت متوفرة وحسب ذوق ورغبات الناس والتي اعتادوا عليها وتوارثوها عن الأجداد.
لم تكن الأموال متوفرة بين أيدي الغالبية العظمى من الناس، ولذا كانوا يشترون احتياجاتهم من المتاجر بالدين. فإذا ما حل موسم من المواسم قاموا ببيع إنتاجهم وتسديد ما ترتب عليهم من ديون وكثيرا ما كان يغبن هؤلاء بالأسعار نتيجة الحاجة وضيق ذات اليد.كان وصول أهل البلدة إلى المدينة لا يتم إلا عند الحاجة لبيع محصول أو إنتاج فائض عن الحاجة. فبعد جني الموسم الصيفي من الحبوب أو الزيتون والزيت في الشتاء أو منتجات المواشي، يقوم الرجل بتسوية حساباته مع التجار ويدفع ما يترتب عليه ويتقاضى الباقي -إن بقي له شيء- ويعود إلى البلدة محملا باحتياجات البيت والأسرة.
ولذلك نجد أن الأسرة كانت تكتفي بموسمين للشراء؛ موسم الصيف وموسم الشتاء، وفي بعض المناسبات الاستثنائية كالزواج أو غيره.كل هذه العوامل كانت كفيلة بجعل حياة أهل البلدة بسيطة متواضعة، فالرجل والمرأة يكتفي كل منهما بأبسط الثياب وكثيرا ما نجدهما يشتركان في استعمال بعضها كالعباءة أو المداس، ولم يكن ينظر إلى ذلك على أنه منقصة أو يعيب صاحبه.
1- زي المرأة
اتصفت ثياب المرأة في البلدة بالبساطة، ولذا فهي لا تحتاج إلى كثير من المعاناة من أجل حياكتها، فإذا ما استثنينا الثوب والعباءة فكل أزيائها تشترى جاهزة من المتاجر ولا تحتاج إلى كبير عناء لتجهيزها.
ومن هنا كان يوجد في البلدة امرأة أو أكثر تقوم بتفصيل الثياب لنساء البلدة، هذه الثياب التي تتشابه في جملتها مع بعض التغييرات البسيطة في قصة صدر الثوب. حيث يضاف إليه وعلى حوافه عادة )الكشكش(.
تُحضر المرأة قطعة من المتجر ثم تذهب إلى الخيّاطة وبعد أن تأخذ الخيّاطة قياسات المرأة اللازمة، وهي بالمناسبة قياسات قليلة بسيطة تعتمد فيها المرأة على الشبر (وهو الفسحة بين الإبهام والخنصر من أصابع الكف عن انبساطها). وبعد فترة يكون الثوب جاهزا. لم تكن الآلة قد عُرفت بعد في الريف، ولذا كانت العملية تعتمد على الإبرة والخيط والمهارة اليدوية. ومن النسوة من كانت تعتمد على نفسها في خياطة الثوب بعد أن تقوم امرأة عارفة بقصه وتفصيله.أما بقية أجزاء الزي للمرأة فهي تشترى جاهزة من السوق كقطع قماش تقوم المرأة بإعدادها من أجل التزين بها باستثناء العباءة التي كانت تقص في المدينة ولا تحتاج لقياسات لها لأنها كلها متشابهة متقاربة في الحجم وأهم الملابس التي كانت تستخدمها المرأة في الريف:
الثوب (الفستان(
وهو قطعة من ثوب تختاره المرأة بما يتناسب مع ذوقها ورغبتها فيخاط لترتديه المرأة فوق لباسها الداخلي ويكون من أسفل العنق حتى الكعبين بحيث يستر الجسد كاملا، وهو الجزء الظاهر من زي المرأة.
الصمادة
قطعة من القماش يغطى بها الرأس وله خيطان يتدليان فوق الصدغين ليعقدا تحت الذقن، وتزينها المرأة بالقطع الفضية كالمجيديات مثلا.
العصبة
وهي قطعة من الحرير، تقوم المرأة بطيها عدة طيات ثم تضعها بشكل دائي أعلى الجبين وجانبي الرأس، وتعقدها من الخلف، وتكون عادة فوق الصمادة، وغالبا ما تكون منديلا من الحرير الأخضر.
الحطة
وهي غطاء الرأس عند المرأة ومكانها فوق العصبة والصمادة، وتغطي الرأس والعنق من الخلف والأكتاف وجزءا من الصدر، وتكون عادة باللون الأسود أو البني.
الشداد
ويلفظ بتسكين الشين، وهو قطعة من الحرير الناعم، تقوم المرأة بطيه بطريقة فنية، ثم تشد به ثوبها عند الخصر، وعادة ما يكون من الحرير الأحمر والأبيض المخطط. وتستخدمه المرأة لحفظ النقود أو غيرها بين طياته، ويصل في سمكه بعد الطي 5سم وعرضه 10سم.
العباءة
والعباءة للمرأة نوعان: عباءة الجوخ وهي من الجوخ الأزرق النيلي، لها أكمام قصيرة، تضعها المرأة فوق الرأس وتغطي به جسدها كاملا. والنوع الثاني: من الحرير الزهيد الأسود وتسمى الحرايرية. وتستخدمه المرأة عند الخرجة القريبة للعمل الزراعي.
الملابس الداخلية
وهي غالبا من القطن، تقوم المرأة بقصها وخياطتها لترتديها تحت الثوب وفوق الجسد مباشرة. والسروال؛ وهو يلبس من الخصر إلى الكاحلين واسع فضفاض، يثبت عند الخصر بخيط طويل، ويضيق عند الكاحل.
الحذاء
كانت المرأة تشارك الرجل في نوعية الأحذية، فهي مصنوعة من جلد البعير، كنعل لها، وأما الغطاء العلوي فيصنع من جلد الماعز. وهو نوعان: المداس والبلغة، ولا يفرق بينهما إلا الرباط في المداس.
2- زي الرجل
كان المستهجن على الرجل في البلدة أن يخرج إلى الطريق حاسر الرأس، فغطاء الرأس جزء من الاحتشام، ولذلك عمد أهل الريف على وضع غطاء الرأس على رؤوس الأطفال منذ السنة السابعة أو الثامنة وهذا الغطاء يطلق عليه الحطة وهي أنواع منها:
3- الحطة المقصبة
وهي مصنوعة من الحرير المقصب بالألوان الحمراء أو البني أو الرمادي، وكانت تلبس من قبل العرسان عادة ويحتفظ بها الشاب أطول فترة ممكنة.
حطة الصوف
وهي من الصوف كما يدل اسمها، ولها ألوان عدة فمنها الأسود والأحمر والأصفر والبني. وتثبت الحطة على الرأس بالعقال وهو مقصب سميك يصل وزنه إلى 1.5 كغم.
وأما ما يكسو الرجل به جسده فهو مأخوذ من أقمشة مختلفة حسب قدرة الرجل وإمكاناته وذوقه ومنها:
1- الروزا
وهو ثوب للرجل، وغالبا ما يكون باللون الأبيض أو البيج أو الرمادي.
2- الصرطلي
وهو ثوب للرجل غالبا ما يكون من الحرير أو فيه نسبة عالية من الحرير، وهو مخطط طوليا وله ألوان عدة.
3- الكبر
وهو مأخوذ من الصوف.
4- الديما
وهو يشبه الصرطلي لكنه مصنوع من القطن.
5- التقصيرة
وهي قطعة من الجوخ تشبه في تفصيلها الصدرية للرجال، قصيرة تصل إلى أعلى الخصرين بدون أكمام، تلبس فوق الكبر وتحت المعطف أحيانا.
6- العباءة
وهي ثوب كبير مفتوح من الأمام، بعضها بأردان طويلة تسمى خيالية، وبعضها بأردان قصيرة. يضعها الرجل فوق الكتفين وتغطي جسده كاملا حتى الكاحلين وتصنع العباءة من الصوف أو الوبر.
المزوية
وهي عباءة خفيفة رقيقة مصنوعة من الحرير.
المداس
وهو شبيه بالمداس الذي ترتديه المرأة. ولكن النوع الآخر المميز والذي ينتعله الرجال هو ما يسمى بالمداس ترازي، ويمتاز بعنق طويل ورباط، وهو أشبه ما يكون بحذاء الرياضة للشباب. والبلغة وهي حذاء بدون رباط.
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 4
رد: قرية الزاوية
نتعرف عن الحلويات في بلدة الزاوية
الحلويات في بلدة الزاوية
عرف أهل البلدة بعض أنواع الحلويات، منها ما تشترى مواده أو بعضها من المدينة وتصنع في البلدة عند إعدادها كي تقدم، وبعضها يصنع من مواد محلية تنتجها البلدة، ومن هذه الحلويات:
1- الكنافة
اعتاد القروي أن يشتري عجينة الكنافة من المدينة ثم يقوم بإعداد الكنافة في المنزل وخاصة في أيام الشتاء القارصة يعد المنقل (الكانون) ويوضع فيه الفحم، حتى إذا ما أصبح أحمر أعد سدرا (إناء مسطح من النحاس أو الألمنيوم) وأذاب فيه قليلا من السمن البلدي، ثم وضع العجينة فوقه وأخذ يقلبها ويفركها حتى تصبح ناعمة بالدرجة المناسبة.بعد ذلك يفرد قليلا من العجينة ويضع معها الصبغة الملونة، ثم يفرد فوقها الجبنة المحلاة (الخالية من الملح) ويضع فوقها بقية العجينة إذا ما شعر الرجل أنها قد أصبحت ناضجة حمراء قام بإحضار (سدر) آخر أكبر قليلا، وقلب الخليط عليه، ثم يعيد (السدر) ثانية فوق المنقل. فإذا ما شعر بنضج الجزء الآخر أخذ يسكب القطر (السكر المذاب بالماء) وعند ذلك تقدم الكنافة ساخنة نسبيا.
2- الكلاز (الكلاج(
بعضهم يحضر (الكلاج) من المدينة ثم يقوم برصه فوق السدر المدهون بالسمن، ويحشو بين طبقاته الجبنة المحلاة أو اللوز والجوز والسكر، كل حسب رغبته. فإذا ما اكتمل، وضعه فوق المنقل حتى ينضج ويقوم الرجل بتقطيعه إلى مربعات، وإراقة القطر (السكر المذاب في الماء) فوقه ثم يقدم ساخنا.
3- البحتة
يغلى الحليب فوق النار توضع كمية مناسبة من الأرز، ويتم تحريك الخليط فوق النار حتى ينضج. بعدها يضاف السكر إلى الخليط ويحرك ثانية فوق النار، فإذا ما اكتمل الخليط سكبت في آنية. وتؤكل ساخنة أو باردة. وهي وجبة رئيسية في البلدة.
4- الهيطلية
يغلى الحليب فوق النار ثم يضاف إليه النشا ويحرك جيدا ثم يضاف إلى الخليط السكر ويحرك ثانية وبعدها يسكب الخليط في آنية معدة. ومن الناس من يزين الهيطلية باللوز أو الجوز أو الفستق الحلبي، كل حسب قدرته ورغبته.
5- التطلي (المربى(
وأنوعه كثيرة. تحرص المرأة في الريف على تصنيعه في فصل نضج الثمار وتخزينه إلى موسم الشتاء. وتصنعه المرأة من الفواكه المتوفرة أو المجلوبة من السوق كالتفاح والعنب والسفرجل والقراصيا والمشمش. تعدها المرأة وتخزنها حتى تؤكل في الشتاء.
الحلويات في بلدة الزاوية
عرف أهل البلدة بعض أنواع الحلويات، منها ما تشترى مواده أو بعضها من المدينة وتصنع في البلدة عند إعدادها كي تقدم، وبعضها يصنع من مواد محلية تنتجها البلدة، ومن هذه الحلويات:
1- الكنافة
اعتاد القروي أن يشتري عجينة الكنافة من المدينة ثم يقوم بإعداد الكنافة في المنزل وخاصة في أيام الشتاء القارصة يعد المنقل (الكانون) ويوضع فيه الفحم، حتى إذا ما أصبح أحمر أعد سدرا (إناء مسطح من النحاس أو الألمنيوم) وأذاب فيه قليلا من السمن البلدي، ثم وضع العجينة فوقه وأخذ يقلبها ويفركها حتى تصبح ناعمة بالدرجة المناسبة.بعد ذلك يفرد قليلا من العجينة ويضع معها الصبغة الملونة، ثم يفرد فوقها الجبنة المحلاة (الخالية من الملح) ويضع فوقها بقية العجينة إذا ما شعر الرجل أنها قد أصبحت ناضجة حمراء قام بإحضار (سدر) آخر أكبر قليلا، وقلب الخليط عليه، ثم يعيد (السدر) ثانية فوق المنقل. فإذا ما شعر بنضج الجزء الآخر أخذ يسكب القطر (السكر المذاب بالماء) وعند ذلك تقدم الكنافة ساخنة نسبيا.
2- الكلاز (الكلاج(
بعضهم يحضر (الكلاج) من المدينة ثم يقوم برصه فوق السدر المدهون بالسمن، ويحشو بين طبقاته الجبنة المحلاة أو اللوز والجوز والسكر، كل حسب رغبته. فإذا ما اكتمل، وضعه فوق المنقل حتى ينضج ويقوم الرجل بتقطيعه إلى مربعات، وإراقة القطر (السكر المذاب في الماء) فوقه ثم يقدم ساخنا.
3- البحتة
يغلى الحليب فوق النار توضع كمية مناسبة من الأرز، ويتم تحريك الخليط فوق النار حتى ينضج. بعدها يضاف السكر إلى الخليط ويحرك ثانية فوق النار، فإذا ما اكتمل الخليط سكبت في آنية. وتؤكل ساخنة أو باردة. وهي وجبة رئيسية في البلدة.
4- الهيطلية
يغلى الحليب فوق النار ثم يضاف إليه النشا ويحرك جيدا ثم يضاف إلى الخليط السكر ويحرك ثانية وبعدها يسكب الخليط في آنية معدة. ومن الناس من يزين الهيطلية باللوز أو الجوز أو الفستق الحلبي، كل حسب قدرته ورغبته.
5- التطلي (المربى(
وأنوعه كثيرة. تحرص المرأة في الريف على تصنيعه في فصل نضج الثمار وتخزينه إلى موسم الشتاء. وتصنعه المرأة من الفواكه المتوفرة أو المجلوبة من السوق كالتفاح والعنب والسفرجل والقراصيا والمشمش. تعدها المرأة وتخزنها حتى تؤكل في الشتاء.
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 5
رد: قرية الزاوية
اهلا وسهلا بك اخي منور منتداك ياغالي وانشااله يعجبك يارب و ونكون علي قلبك مثل العسل بس لما تجي تخش خش برجلك اليامين هههه طيب حبيبي
ذكريات محب- عضو
- عدد الرسائل : 11
العمر : 34
السٌّمعَة : 0
نقاط : 31310
تاريخ التسجيل : 07/10/2007
- مساهمة رقم 6
رد: قرية الزاوية
الله محيي اصل اهل الزاوية انا زوياني متشدد
تحياتي لاخى دموع القصى
لك دموعك مسك يا مسك
تحياتي لاخى دموع القصى
لك دموعك مسك يا مسك
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 7
رد: قرية الزاوية
شكرا لكم وعلى الرود
غزل- عضو فعال
- عدد الرسائل : 457
العمر : 34
السٌّمعَة : 0
نقاط : 31195
تاريخ التسجيل : 30/10/2007
- مساهمة رقم 8
رد: قرية الزاوية
لك كلمه قريه حلوة كتييييييير عجبتني لك عملت قنبله بها المنتدى .......... شااااااااطر
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 9
رد: قرية الزاوية
يسلمووو لك
شرطة الحب الفلسطينية- عضو فعال
- عدد الرسائل : 648
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31319
تاريخ التسجيل : 07/10/2007
- مساهمة رقم 10
رد: قرية الزاوية
احلى تحية الي دموع على هاذا المووضع الرائع
بحب احكيلكم بلدي الزاوية
بحب احكيلكم بلدي الزاوية
شرطة الحب الفلسطينية- عضو فعال
- عدد الرسائل : 648
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31319
تاريخ التسجيل : 07/10/2007
- مساهمة رقم 11
رد: قرية الزاوية
كمان نسيت شغله خالي مسؤول الحلويات بالبلد
تفضلي غزل انتي ودموع وكل الموجودين على احلى اكلت كنافه
تفضلي غزل انتي ودموع وكل الموجودين على احلى اكلت كنافه
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 12
رد: قرية الزاوية
اوك بس على ئد كلمتك يا شرطه
انا باجي ما فيها شي شو رائيك غزل
انا باجي ما فيها شي شو رائيك غزل
النورس- عضو مشارك
- عدد الرسائل : 108
العمر : 34
السٌّمعَة : 0
نقاط : 31105
تاريخ التسجيل : 17/11/2007
- مساهمة رقم 13
رد: قرية الزاوية
ههههههههههه انت طباخ احمد متحكي من زمان يا رجال
هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 14
رد: قرية الزاوية
ههههههههههههههههههههههههه
طباخ في عينك منيح والله
لا انا طالب توجهي احم احم
طباخ في عينك منيح والله
لا انا طالب توجهي احم احم
شرطة الحب الفلسطينية- عضو فعال
- عدد الرسائل : 648
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31319
تاريخ التسجيل : 07/10/2007
- مساهمة رقم 15
رد: قرية الزاوية
والنعم والله ال طالب توجيهي ال
لك تضرب انت والتوجيهي تبعك
انا طباخ
لك بدوني ما بتوكلو شيء بالعرس
لك تضرب انت والتوجيهي تبعك
انا طباخ
لك بدوني ما بتوكلو شيء بالعرس
dmo3- admin
- عدد الرسائل : 1159
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31659
تاريخ التسجيل : 31/07/2007
- مساهمة رقم 16
رد: قرية الزاوية
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مزبوط
بس لما اتجوز بدي اجيبك تتبخلي ماشي
مزبوط
بس لما اتجوز بدي اجيبك تتبخلي ماشي
شرطة الحب الفلسطينية- عضو فعال
- عدد الرسائل : 648
العمر : 34
السٌّمعَة : 9
نقاط : 31319
تاريخ التسجيل : 07/10/2007
- مساهمة رقم 17
رد: قرية الزاوية
حاضرررررر
لك من عيوني
اسمع اذا بوخذ من العراس 700 شيقل
منك بوخذ بس 600
شو رايك
لك من عيوني
اسمع اذا بوخذ من العراس 700 شيقل
منك بوخذ بس 600
شو رايك